مقيد الوارده الثاني 15/2/1361هـ
محرر بديوان التفتيش في 1/3/1362هـ
مراقب السجلات والوثائق في 1/5/1364هـ بديوان الموظفين والتقاعد
رئيس تحرير جريدة -البلاد السعوديه
أمين العاصمه المقدسة مكة المكرمة منذ 26/7/1379هـ وشغل هذا المنصب
حتى وفاته

عضويته في الهيئات المحليه والعربيه والاسلاميه
رئيس صندوق البر بمكة المكرمة
عضو مجلس الاوقاف الاعلى
عضو لجنة الحج العليا
عضو نادي مكة الثقافي
عضو لجنة مساعدة السجناء واطلاقهم
رئيس نادي الوحده الرياضي الثقافي
عضو مجلس ادارة في مؤسسة مكة للطباعة والاعلام
عضو فخري بجمعية هواة جمع الطوابع
عضو بمنظمة المدن العربيه

تكريم الدوله
يعتبر الاستاذ عبدالله عريف اول امين مدينة يحصل على وسام تقدير من الدولـه
في عهد الملك خالد بن عبدالعزيز رحمه الله بتوصيه من صاحب السمو الملكي
الامير ماجد بن عبدالعزيز رحمه الله وكان ذلك الوسام تقديرا لجهوده في خدمـة
المدينة المقدسة وحسن معاملته وخدمته للمواطنين ثم اقام اهالي مكة حفلا
تكريما للعريف وتقدير الدوله له


اشتهر العريف بقوة قراراته الاداريه الحكيمه الهادئة المتزنه وحسن اختيـــــــــاره
للقيادين بالامانه ولم تخضع قرارته للتخبط العشوائي ولم تخضع قرارته لفئه دون
احرى ولا يميل لجهة دون اخرى

ومن اعماله انه فتح مداخل جديده لمكة مثل مدخل الحفاير حيث كان المدخــل
الوحيد لمكة من جرول وحارة الباب ثم فتح مدخل ريع بخش حيث كان اسمـــــه
السد لانه كان مسدودا

كما ساعد المرحوم عبدالله خوجه في تاسيس اول متحف وطني بضاحية بحــره
ثم انتقل هذا المتحف الى الرياض بل هو الذي منحه الارض بقيمه رمزيه

فكر في صميم وتنظيم ميدان البيبان ونفذ به اول نافوره كهربائيه ملونه بمكــــــة
المكرمة ...ثم تلتها نوافير اربعة كانت الثانية في موضع كوبري شارع منصــــــــور
والثالثة في المعابده والرابعة في الابطح امام مبنى الاماره والخامسة عنـــــــــد
تقاطع منى ومحبس الجن

ويعد العريف أول امين للعاصمة يستخدم جهاز التسجيل لتسجيل عليـــــــــــــه
الملاحظات والمرئيات اليومية التى تسحب وتوزع فورا على الجهات المختـــــــه
بالامانه وكانت تحقق تقدما كبيرا في القضاء على تلك الملاحظات

حياته العائليه
تزوج العريف زوجتين وانجب منهما 
الاولاد:عدنان -عادل - محمد علي 
البنات:عزة- عفاف - فاطمه

وفاته
انتقل عبدالله عريف الى رحمة الله في صباح يوم الجمعه 12 رمضان عام 1397هـ
الموافق 26 اغسطس آب عام 1977م عن عمر يناهز الواحد والستين عاما قضى
معظمها في خدمة مكة المكرمة
وخرج اهل مكة المكرمة لتوديع العريف الى مثواه الاخير رحم الله العريف ورطب 
الله ثراه