با معلم في قلب " قبلة الدنيا "
في ليلة أنس و بهجة احتفل أعضاء موقع قبلة الدنيا بشفاء زميلهم القدير الأستاذ أسامة سراج با معلم بعد اجراء عملية قلب مفتوح .
في ليلة أنس و بهجة احتفل أعضاء موقع قبلة الدنيا بشفاء زميلهم القدير الأستاذ أسامة سراج با معلم بعد اجراء عملية قلب مفتوح .
وذلك يوم الثلاثاء الموافق 10 ربيع الأول 1439هـ و سط نخبة من وجهاء و مثقفي و محبي قبلة الدنيا
ثم قدم الأستاذ القدير عصام كوشك كلمة أعضاء قبلة الدنيا حيث تميزت بالبساطة و الشفافية و حملت الكثير من معاني الحب و الوفاء و الإخاء للمحتفى به .
ثم تابع الحضور أول عرض مرئي لموقع قبلة الدنيا الذي حمل عنوان " قصة مكان " حيث كان العرض توثيقيا لمكان المولد النبوي حاز على إعجاب الجميع .
وكان للجمهور الكريم مشاركة متميزة بقصيدة وطنية للشاعر سفر الروقي .
وقدم فاصل تشويقي للجمهور بتجربة لبس الغبانة الحجازية حيث خاض التجربة الأستاذ عبد الله بلعمش والأستاذ جمال كتبي و الدكتور عثمان أبو زيد
كما قدم الأستاذ حسن مكاوي عرضا بعنوان بانوراميا لأقدم صورة التقطت لمكة المكرمة .
وكان بلبل مكة الصداح الأستاذ وهيب باصمد حاضرا بتميز بمجساته و أهازيجه التي تفاعل معها الجميع .
وقد قدم الحفل الشاعر المتميز السيد إبراهيم يحيى المهدي و حيث قدم أبيات شعرية تقدمة لكلمة المحتفى به قال فيها :
نحمد الله أتانا بالسلامة رجل إن هل تعلوه ابتسامة
والعبارات التي يطلقها خالطت هزلا مع جدٍ كلامه
قلبه أبيض لا يسكنه أي حقدٍ بل ولا تخشى ملامه
إن تصادقه فقد نلت المنى أو تفارقه ففي ذاك ندامة
هل عرفتم من أنا أقصده ؟؟ إنه الخل الوفي هذا أسامة
ثم قدم المحتفى به كلمة شكر و عرفان لزملاءه و للحضور جميعا وقدم أعضاء فريق قبلة الدنيا هدية تذكارية بهذه المناسبة قدمها الأستاذ حسن مكاوي و المهندس أمين عقيل .
كما استقبل بامعلم بعض الهدايا التذكارية من زملاءه و أحبائه و التقطت الصور التذكارية الموثقة للمناسبة
ثم توجه الجميع لصالة الطعام لتناول طعام العشاء .
تقرير خاص بموقع قبلة الدنيا | كتب التقرير : السيد ابراهيم المهدي | تصوير : نزار نواب | معالجة الصور : حسن مكاوي | تم النشر في 1439 / 3 / 14هـ .
وذلك يوم الثلاثاء الموافق 10 ربيع الأول 1439هـ و سط نخبة من وجهاء و مثقفي و محبي قبلة الدنيا
و قد اشتمل الحفل على مجموعة من الفقرات المتنوعة بدأت بآيات من الذكر الحكيم تلاها الأستاذ محمود سبحي
ثم تابع الحضور أول عرض مرئي لموقع قبلة الدنيا الذي حمل عنوان " قصة مكان " حيث كان العرض توثيقيا لمكان المولد النبوي حاز على إعجاب الجميع .
وكان للجمهور الكريم مشاركة متميزة بقصيدة وطنية للشاعر سفر الروقي .
وقدم فاصل تشويقي للجمهور بتجربة لبس الغبانة الحجازية حيث خاض التجربة الأستاذ عبد الله بلعمش والأستاذ جمال كتبي و الدكتور عثمان أبو زيد
كما قدم الأستاذ حسن مكاوي عرضا بعنوان بانوراميا لأقدم صورة التقطت لمكة المكرمة .
وكان بلبل مكة الصداح الأستاذ وهيب باصمد حاضرا بتميز بمجساته و أهازيجه التي تفاعل معها الجميع .
وقد قدم الحفل الشاعر المتميز السيد إبراهيم يحيى المهدي و حيث قدم أبيات شعرية تقدمة لكلمة المحتفى به قال فيها :
نحمد الله أتانا بالسلامة رجل إن هل تعلوه ابتسامة
والعبارات التي يطلقها خالطت هزلا مع جدٍ كلامه
قلبه أبيض لا يسكنه أي حقدٍ بل ولا تخشى ملامه
إن تصادقه فقد نلت المنى أو تفارقه ففي ذاك ندامة
هل عرفتم من أنا أقصده ؟؟ إنه الخل الوفي هذا أسامة
ثم قدم المحتفى به كلمة شكر و عرفان لزملاءه و للحضور جميعا وقدم أعضاء فريق قبلة الدنيا هدية تذكارية بهذه المناسبة قدمها الأستاذ حسن مكاوي و المهندس أمين عقيل .
كما استقبل بامعلم بعض الهدايا التذكارية من زملاءه و أحبائه و التقطت الصور التذكارية الموثقة للمناسبة
ثم توجه الجميع لصالة الطعام لتناول طعام العشاء .
تقرير خاص بموقع قبلة الدنيا | كتب التقرير : السيد ابراهيم المهدي | تصوير : نزار نواب | معالجة الصور : حسن مكاوي | تم النشر في 1439 / 3 / 14هـ .
