")}("position","absolute",["\/lib\/bootstrap\/dist\/css\/bootstrap.css?v=jBpMJWNNWEGSSqsYSKzJ3Lw9VnIYMFPItx_yE5tl18M"],"rel=\u0022stylesheet\u0022 ");
أكد المتحدث الرسمي للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أحمد بن محمد المنصوري، أن ما تناقلته بعض وسائل الإعلام والمواقع الالكترونية، حول تعيين إمام جديد للمسجد الحرام لا أساس له من الصحة.
افتتح الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس الدورة العلمية الثالثة أمس الجمعة التي تعمل الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد بالمسجد الحرام على إقامتها.
أنهت الشركة المنفذة لمشروع خادم الحرمين الشريفين لتوسعة المطاف في المسجد الحرام 80% من أعمال الإزالة في الناحيتين الشرقية والشمالية وفقاً لمتطلبات التوسعة الجديدة، بهدف الاستفادة منها خلال موسمي رمضان والحج هذا العام
قال الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الدكتور عبدالرحمن السديس «إن أعمال الإزالة الحالية في المطاف ستشمل الجزء الشرقي من التوسعة السعودية الأولى المحاذي للمسعى، والجزء الشمالي المقابل لباب الفتح
انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم الشيخ محمد بن عبدالله السبيل إمام الحرم المكي وذلك بعد معاناة مع المرض وسوف يصلي عليه بالمسجد الحرام عصر غدٍ الثلاثاء وسيتم دفنه بمقابر العدل.
ناقش مفتي عام المملكة، الشيخ عبدالعزيزآل الشيخ، والدكتور ياسين الخطيب، والدكتور صالح الغزالي، رسالة الدكتوراة المقدمة من «ماهر بن حمد المعيقلي»
شارك الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بحضور نائب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام الدكتور محمد بن ناصر الخزيم، ومدير عام التربية والتعليم بمنطقة مكة المكرمة حامد بن جابرالسلمي،
شارك 900 طالب من المرحلتين المتوسطة والثانوية بمدارس مكة المكرمة في نظافة المسجد الحرام
وقال إن صلاة الجماعة في المسجد الحرام في عهد المقامات كانت تتم بحيث يصلي اتباع كل مذهب خلف إمامهم وقد وحّدهم الملك عبدالعزيز للصلاة خلف إمام واحد، وأشار بأن المقام الحنفي كان موقعه في الجهة الشمالية والمقام الشافعي جهة زمزم والمقام المالكي في الجهة الغربية والمقام الحنبلي كان في الجهة الجنوبية وكان في كل جهة مقام
تصاعدت وتيرة الخلاف أخيراً، بعد إعلان توسعة «المطاف» لـ «المسجد الحرام»، والتي تتضمن إعادة بناء «الرواق العثماني» و«الحرم القديم»، بين فريق مخالف لفكرة التوسعة خشية زوال بعض الآثار التاريخية، فيما يرى آخرون أن التيسير على الحجاج والمصلين يأتي في الأوليات المهمة.