تقريركم عن المدرسة الصلوتية فيه جهد وحب كبير لمكة المكرمة وآثارها التى تختفى كل يوم وأنتم بهذا ذاكرة مكة وجهودكم فى هذا عظيمة ولن يجزيكم عنها إلا الله تعالى فشكراَ لكم وأعانكم الله وسدد خطاكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، نشكر للأخ مكاوي على هذا الجهد الطيب المبارك باذن الله تعالى لخدمة البلد الأمين وقبلة المسلمين ، وفقكم الله وسدد خطاكم.
أحمد الله جل جلاله أن وفق و سخر الإخوان في هذا الموقع المتميز لإظهار وجه مكة المشرقة و المشرفة لكل من ينتمي وينتسب إليها وأتمنى للقائمين عليها دوام التقدم والإزدهار الدائم